الموضوع
:
ميناء الملك عبدالله راعياً لأهم تجمع في قطاع الشحن البحري والموانئ
عرض مشاركة واحدة
احصائياتى
الردود
1
المشاهدات
2094
GNA88
Senior Member
المشاركات
607
+
التقييم
0.18
تاريخ التسجيل
Nov 2015
الاقامة
نظام التشغيل
رقم العضوية
216
21-12-2015, 09:59 AM
المشاركة
1
21-12-2015, 09:59 AM
المشاركة
1
Tweet
ميناء الملك عبدالله راعياً لأهم تجمع في قطاع الشحن البحري والموانئ
شارك
ميناء
الملك
عبدالله
في فعاليات معرض ومؤتمر toc الشرق الأوسط، الفعالية الرائدة في المنطقة والعالم في
قطاع
الشحن
البحري
والموانئ
وتشغيل المحطات، التي أقيمت في فندق مريديان في دبي مؤخراً. وشارك
ميناء
الملك
عبدالله، أحدث موانئ المنطقة، في فعاليات المعرض والمؤتمر كراعٍ رئيس للمؤتمر، حيث حضر المهندس
عبدالله
بن محمد حميد الدين، العضو المنتدب لشركة تطوير الموانئ، الجهة المالكة والمطورة لميناء الملك عبدالله، ضمن الجلسة الافتتاحية التي ناقشت الوضع الراهن لقطاع الموانئ في المملكة وأثر ذلك مستقبلاً على صناعة النقل البــحري في المنطقة.
وفي تعليق له، قال المهندس حميد الدين، «إننا فخورون بمشاركتنا في هذا المؤتمر المهم، خاصة أن المؤتمر يتيح لنا فرصة للالتقاء بالمسؤولين والشركاء الاستراتيجيين في المنطقة والعالم. وتبادلنا خلال المؤتمر المعلومات بشأن الخصائص المتطورة والمزايا الاقتصادية التي يقدمها ميناء الملك عبدالله، حيث يتمثل نجاحنا في تصاعد الأنشطة بالميناء، ومن المؤكد أن قيامنا بمناولة 1.3 مليون حاوية قياسية في سنة التشغيل الثانية للميناء يعد دلالة واضحة على النجاح المبكر».
وانضم المهندس حميد الدين إلى كبار مسؤولي
الشحن
في المنطقة في جلسة عمل بعنوان «قطاع الشحن
البحري
والموانئ
في الشرق الأوسط: نظرة إلى المستقبل وتحليل السوق وتوجهاته»، حيث تناولت السبيل الأمثل لإدارة هذا القطاع الحيوي سريع النمو في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.
وأكد المهندس حميد الدين أن رؤية ميناء الملك عبدالله تشمل أن يصبح الميناء بوابة رئيسة إلى المملكة العربية السعودية ومركزاً جديداً للشحن البحري إلى العالم، ومحفزاً للتنمية الاقتصادية في المملكة.
وميناء الملك عبدالله مشروع يموِّله ويطوره ويديره القطاع الخاص بالكامل، وهو ثمرة للتوجه الحكومي الجديد الذي يؤكد على أهمية تنويع مصادر الاقتصاد السعودي ويشجع القطاع الخاص على المساهمة في التنمية الاقتصادية بالمملكة. ويمتاز ميناء الملك عبدالله بموقعه الجغرافي الاستراتيجي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، كما يتصل بشبكات النقل عبر السكك الحديدية المزمع إنشاؤها والنقل البري، ويضم مرافق تخزين متطورة وشاسعة، مما أسهم في استقطاب الاهتمام بالميناء على مستوى العالم ومكَّن الميناء من وضع بصمته على مستوى المنطقة.
ويتطلع ميناء الملك عبدالله إلى إكمال مرافقه خلال عام 2016 بما يمكنه من إضافة رصيفين بطول 700 متر وبعمق 18 متراً ليرفع طاقته الاستيعابية إلى حوالي 4 ملايين حاوية، إضافةً إلى افتتاح أول رصيف للمركبات «دحرجة» بطاقة 300000 مركبة وأول رصيف للبضائع السائبة بطاقة 3 ملايين طن.
رد مع الإقتباس